اتصل بنا على الرقم : 0607884300

شحن مجاني لجميع أنحاء المغرب على جميع الطلبات التي تزيد عن 500 درهم

ما هي أنواع الأحماض الأمينيّة؟

ما هي أنواع الأحماض الأمينيّة؟
٢ الوظائف العامّة للأحماض الأمينيّة
٣ حاجة الجسم من الأحماض الأمينيّة الأساسية
٤ مم تتكون الأحماض الأمينية؟ ٥ هل يجب تناول مكملات الأحماض الأمينية للحصول على فائدتها؟ ٦ المراجع ذات صلة الأحماض الأمينية لكمال الأجسام فوائد الأحماض الأمينية للبشرة ما هي أنواع ا الأمينيّة؟
تُقسم الأحماض الأمينيّة إلى 3 أقسام، وذلك حسب مدى قدرة الجسم على تصنيعها، وفيما يأتي تفصيلٌ لذلك:

[١] الأحماض الأمينيّة الأساسية (Essential Amino Acids)

تشمل الأحماض الأمينيّة الأساسية تسعة أنواعٍ، وهي التي لا يُمكن تصنيعها بكميّات كافية في جسم الإنسان، بل يجب تناول الأحماض الأمينية بشكلٍ يومي من الغذاء الذي يحتوي عليها، ويؤدي عدم الحصول على ما يكفي من أيّ حمض من هذه الأحماض الأمينيّة، إلى لجوء الجسم لتحليل البروتينات الموجود في العضلات، للحصول على ما يكفي من هذه الأحماض؛ وذلك لعدم قدرة الجسم على تخزين الفائض عن الحاجة منها لاستعماله لاحقاً، وهذا بعكس النشويات والدهون.[٢][٣] وفيما يأتي ذكر الأحماض الأمينيّة الأساسية
الهستيدين يحتوي الهيموغلوبين على نسبة 8.5% من الهستيدين (بالإنجليزيّة: Histidine)، وله دور مهمٌ في عملية الهضم؛ من خلال تحفيز المعدة على إنتاج العُصارة الهضميّة، إضافةً إلى دوره في تحسين الذاكرة، والقدرة على أداء الأنشطة العقلية والمعرفية، والمساعدة على التخلُّص من الكميات الكبيرة من المعادن الثقيلة، وزيادة تأثير بعض أدوية السرطان، ويدخل في تكوين بروتين الهستامين (بالإنجليزيّة: Histamine)، المُهم في ردّ الفعل التحسُّسي للجسم، وفي توسيع الأوعية الدموية، ممّا يُحسّن من تدفُّق الدم.[٤] ويوجد الهستيدين في الأسماك، والدواجن، واللحوم، والحبوب الكاملة، والبذور، والمكسرات.

الإيزوليوسين يساهم الإيزوليوسين (بالإنجليزيّة: Isoleucine) في العديد من الوظائف الفسيولوجية؛ كالمساعدة على التئام الجروح، وتحفيز عمل جهاز المناعة، والتخلُّص من سموم المُخلّفات النيتروجينيّة، إضافة إلى تعزيز إفراز العديد من الهرمونات، ويُعدّ الإيزوليوسين أساسياً لتكوين الهيموغلوبين، وتنظيم مستويات الطاقة وسكر الدم، ويوجد بكمياتٍ كبيرةٍ في الأنسجةِ العضليةِ للإنسان.[٦] ويتوفر الإيزوليوسين في الأجبان، والبذور، والمُكسرات، والعدس، والبيض، واللحوم، والأسماك، والدواجن.[٥] الليوسين يتوفر الليوسين (بالإنجليزيّة: Leucine) عادةً بكمياتٍ كبيرةٍ في المصادر الغذائية التي تحتوي على البروتين عالي الجودة؛ وهو البروتين الذي يحتوي على جميع الأحماض الأمينية الأساسية، وله دورٌ في عمليات الأيض لإنتاج الطاقة اللازمة لتصنيع هذه البروتينات.[٧] ومن مصادره البقوليات، وفول الصويا، والفاصولياء، ومنتجات الحليب

اللايسين يُعدّ اللايسين (بالإنجليزيّة: Lysine) أساسيًا لامتصاص الكالسيوم، وتصنيع البروتينات؛ مثل الكولاجين، والإيلاستين، وإنتاج الإنزيمات، والهرمونات، والطاقة، إضافةً إلى دوره في وظائف الجهاز المناعي.[٨] ويُمكن الحصول عليه عند تناول حبوب الكينوا، وفول الصويا، والفاصولياء السوداء، وبذور القرع، والبيض، واللحوم.[٥] الميثيونين يلعبُ الميثيونين (بالإنجليزيّة: Methionine) دوراً أساسياً في العملياتِ الأيضيّة داخل الخلايا؛ حيث إنّه يساهم في تحليل الدهون، ممّا يؤدي إلى التقليل من تراكمها في الشرايين، إضافةً إلى تعزيز عمل الجهاز الهضمي، ويمكن للميثيونين أن يتحول إلى السيستئين، الذي يساعد على التخلُّص من المعادن الثقيلة، وبالتالي تقليل خطر حدوث سُميّة في الكبد وتلفه.[٩] كما يُعدّ الميثيونين أحدَ مُضادات الأكسدة المهمّة؛ وذلك لاحتوائِه على مجموعة الكبريت، التي تساهم في إبطال تأثير الجذور الحرّة (بالإنجليزيّة: Free radicals)، بالإضافة إلى أنّه أحد الأحماض الأمينيّة الثلاث التي يحتاجها الجسم لإنتاج الكرياتين (بالإنجليزيّة: Creatine)؛ الذي يُعدُّ أساسياً لبناء العضلات، وإنتاج الطاقة.[٩] ويُمكن الحصول عند تناول البيض، والبذور، والمكسرات، والحبوب
الفينيل ألانين يُعدّ الفينيل ألانين (بالإنجليزيّة: Phenylalanine) أساسياً في تصنيع العديد من الأحماض الأمينيّة الأخرى، ومهمّاً لبناء، وعمل بعض البروتينات والإنزيمات، وتجدر الإشارةُ إلى أنّ الفينيل ألانين يتحوّل إلى التيروسين، الذي يدخل في تصنيع بعض النواقلِ العصبيّة؛ مثل: الدوبامين (بالإنجليزيّة: Dopamine)، والنورإبينفرين (بالإنجليزيّة: Norepinephrine).[١٠] يُوجد هذا الحمض الأميني في مصادر البروتينات الحيوانية والنباتيّة، ويعدُّ فول الصويا من أفضل المصادر النباتيّة له، كما يتوفر في بعض المكسرات، والبذور؛ كبذور اليقطين والقرع، ومن مصادره الحيوانيّة؛ البيض، وبعض اللحوم، والمأكولات البحرية، وغيرها.[١١][٥] الثريونين يعد الثريونين (بالإنجليزيّة: Threonine) من المكونات الأساسية للبروتينات البنائية؛ مثل: الكولاجين، والإيلاستين، اللّذان يُشكلان جزءً أساسيًا من مكونات البشرة، والأنسجة الضامة، ويساهمان في أيض الدهون، والوظائف المناعيّة.[٨] ومن مصادره جنين القمح، وجبنةُ القريش (بالإنجليزيّة: Cottage cheese).

الأحماض الأمينيّة الأساسية (Essential Amino Acids) تشمل الأحماض الأمينيّة الأساسية تسعة أنواعٍ، وهي التي لا يُمكن تصنيعها بكميّات كافية في جسم الإنسان، بل يجب تناول الأحماض الأمينية بشكلٍ يومي من الغذاء الذي يحتوي عليها، ويؤدي عدم الحصول على ما يكفي من أيّ حمض من هذه الأحماض الأمينيّة، إلى لجوء الجسم لتحليل البروتينات الموجود في العضلات، للحصول على ما يكفي من هذه الأحماض؛ وذلك لعدم قدرة الجسم على تخزين الفائض عن الحاجة منها لاستعماله لاحقاً، وهذا بعكس النشويات والدهون.[٢][٣] وفيما يأتي ذكر الأحماض الأمينيّة الأساسية:[٣] الهستيدين يحتوي الهيموغلوبين على نسبة 8.5% من الهستيدين (بالإنجليزيّة: Histidine)، وله دور مهمٌ في عملية الهضم؛ من خلال تحفيز المعدة على إنتاج العُصارة الهضميّة، إضافةً إلى دوره في تحسين الذاكرة، والقدرة على أداء الأنشطة العقلية والمعرفية، والمساعدة على التخلُّص من الكميات الكبيرة من المعادن الثقيلة، وزيادة تأثير بعض أدوية السرطان، ويدخل في تكوين بروتين الهستامين (بالإنجليزيّة: Histamine)، المُهم في ردّ الفعل التحسُّسي للجسم، وفي توسيع الأوعية الدموية، ممّا يُحسّن من تدفُّق الدم.[٤] ويوجد الهستيدين في الأسماك، والدواجن، واللحوم، والحبوب الكاملة، والبذور، والمكسرات.[٥] 0 seconds of 0 seconds الإيزوليوسين يساهم الإيزوليوسين (بالإنجليزيّة: Isoleucine) في العديد من الوظائف الفسيولوجية؛ كالمساعدة على التئام الجروح، وتحفيز عمل جهاز المناعة، والتخلُّص من سموم المُخلّفات النيتروجينيّة، إضافة إلى تعزيز إفراز العديد من الهرمونات، ويُعدّ الإيزوليوسين أساسياً لتكوين الهيموغلوبين، وتنظيم مستويات الطاقة وسكر الدم، ويوجد بكمياتٍ كبيرةٍ في الأنسجةِ العضليةِ للإنسان.[٦] ويتوفر الإيزوليوسين في الأجبان، والبذور، والمُكسرات، والعدس، والبيض، واللحوم، والأسماك، والدواجن.[٥] الليوسين يتوفر الليوسين (بالإنجليزيّة: Leucine) عادةً بكمياتٍ كبيرةٍ في المصادر الغذائية التي تحتوي على البروتين عالي الجودة؛ وهو البروتين الذي يحتوي على جميع الأحماض الأمينية الأساسية، وله دورٌ في عمليات الأيض لإنتاج الطاقة اللازمة لتصنيع هذه البروتينات.[٧] ومن مصادره البقوليات، وفول الصويا، والفاصولياء، ومنتجات الحليب.[٥] اللايسين يُعدّ اللايسين (بالإنجليزيّة: Lysine) أساسيًا لامتصاص الكالسيوم، وتصنيع البروتينات؛ مثل الكولاجين، والإيلاستين، وإنتاج الإنزيمات، والهرمونات، والطاقة، إضافةً إلى دوره في وظائف الجهاز المناعي.[٨] ويُمكن الحصول عليه عند تناول حبوب الكينوا، وفول الصويا، والفاصولياء السوداء، وبذور القرع، والبيض، واللحوم.[٥] الميثيونين يلعبُ الميثيونين (بالإنجليزيّة: Methionine) دوراً أساسياً في العملياتِ الأيضيّة داخل الخلايا؛ حيث إنّه يساهم في تحليل الدهون، ممّا يؤدي إلى التقليل من تراكمها في الشرايين، إضافةً إلى تعزيز عمل الجهاز الهضمي، ويمكن للميثيونين أن يتحول إلى السيستئين، الذي يساعد على التخلُّص من المعادن الثقيلة، وبالتالي تقليل خطر حدوث سُميّة في الكبد وتلفه.[٩] كما يُعدّ الميثيونين أحدَ مُضادات الأكسدة المهمّة؛ وذلك لاحتوائِه على مجموعة الكبريت، التي تساهم في إبطال تأثير الجذور الحرّة (بالإنجليزيّة: Free radicals)، بالإضافة إلى أنّه أحد الأحماض الأمينيّة الثلاث التي يحتاجها الجسم لإنتاج الكرياتين (بالإنجليزيّة: Creatine)؛ الذي يُعدُّ أساسياً لبناء العضلات، وإنتاج الطاقة.[٩] ويُمكن الحصول عند تناول البيض، والبذور، والمكسرات، والحبوب.[٥] الفينيل ألانين يُعدّ الفينيل ألانين (بالإنجليزيّة: Phenylalanine) أساسياً في تصنيع العديد من الأحماض الأمينيّة الأخرى، ومهمّاً لبناء، وعمل بعض البروتينات والإنزيمات، وتجدر الإشارةُ إلى أنّ الفينيل ألانين يتحوّل إلى التيروسين، الذي يدخل في تصنيع بعض النواقلِ العصبيّة؛ مثل: الدوبامين (بالإنجليزيّة: Dopamine)، والنورإبينفرين (بالإنجليزيّة: Norepinephrine).[١٠] يُوجد هذا الحمض الأميني في مصادر البروتينات الحيوانية والنباتيّة، ويعدُّ فول الصويا من أفضل المصادر النباتيّة له، كما يتوفر في بعض المكسرات، والبذور؛ كبذور اليقطين والقرع، ومن مصادره الحيوانيّة؛ البيض، وبعض اللحوم، والمأكولات البحرية، وغيرها.[١١][٥] الثريونين يعد الثريونين (بالإنجليزيّة: Threonine) من المكونات الأساسية للبروتينات البنائية؛ مثل: الكولاجين، والإيلاستين، اللّذان يُشكلان جزءً أساسيًا من مكونات البشرة، والأنسجة الضامة، ويساهمان في أيض الدهون، والوظائف المناعيّة.[٨] ومن مصادره جنين القمح، وجبنةُ القريش (بالإنجليزيّة: Cottage cheese).[٥] التريبتوفان يُعدّ التريبتوفان (بالإنجليزيّة: Tryptophan) أساسياً لنموّ الأطفال الرُضّع، ويدخل في التفاعلات الكيميائية لتكوين بعض الهرمونات؛ كالميلاتونين (بالإنجليزيّة: Melatonin)؛ الذي ينظم النوم، إضافةً إلى السيروتونين (بالإنجليزيّة: Serotonin)؛ وهو أحد النواقل العصبيّة، التي تنظم الشهيّة، والمزاج، والنوم، والشعور بالألم.[٥] وتُعدّ البذور؛ كبذور الشيا، والسمسم، واليقطين، والقرع، إضافةً إلى المكسرات؛ كالفستق الحلبي، والكاجو، والبندق، واللوز، من الأطعمة الغنيّة بالتريبتوفان، كما تُعدّ اللحوم، والأجبان، والدواجن، والأسماك، وبعض المأكولات البحرية، والبيض من مصادره أيضاً.[١٢] الفالين يساهمُ الفالين (بالإنجليزيّة: Valine) في الحفاظ على النشاط الذهني، والاستقرار العاطفي، والتناسق في الاتصال بين الجهاز العصبي المركزي وحركة العضلات (بالإنجليزية: Muscle coordination)، ويتم الحصول عليه من الغذاء والمكمّلاتٍ غذائية التي تساهم في عملية إنتاج الطاقة، ونموّ العضلات، وتجديد الأنسجة وإصلاحها.
وهناك العديد من المصادر الغنيّة به؛ مثل: اللحم البقري، والدجاج، واللبن، والأسماك، والحبوب الكاملة، مثل: الشوفان، إضافةً إلى الفاصولياء، والبازلاء، وبعض البذور؛ كبذور القرع، والكتّان، وعبّاد الشمس، وغيرها.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تسليم سريع

في كل مكان في المغرب

ضمان

عملاء راضون %100

خدمة العملاء

في خدمتك 7 أيام في الأسبوع

دفع آمن

الدفع عند الاستلام